أجلت المحكمة الجزائية بجدة مداولات جلسات محاكمة شاعر غنائي وزوجة ابن فنان إلى 11 الشهر المقبل، على خلفية اتهامهما بإقامة علاقة غير شرعية، وتوجيه تهمة للشاعر بتخبيب زوجة ابن الفنان التي تواجه تهمة الهروب مع المتهم والتغيب عن منزل الزوجية، وجاء التأجيل نظرا لتعطل القرص المدمج الذي احتوى لائحة الدعوى المقدمة من المدعي العام.
وبينت مصادر متابعة لملف القضية، أن التفاصيل الأولية تعود بالتزامن مع تقديم ابن الفنان لبلاغ للجهات المختصة ضد زوجته وضد الشاعر الغنائي، حيث تمت إحالة ملف القضية إلى دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام وإلى المحكمة الجزائية تضمن العديد من الاستدلالات، التي تمحورت حول العلاقة غير الشرعية بين الشاعر الغنائي وزوجة ابن الفنان، من أبرزها «برنت» المكالمات الهاتفية بين رقمي جواليهما، حيث أقرت زوجة ابن الفنان أن الرقم المذكور عائد لها وأنه من الطبيعي أن يكون بينها وبين الشاعر اتصالات على جواله، بذريعة أنها كانت تتصل على عائلته فقط وليس عليه شخصيا. من جهته أنكر الشاعر أثناء التحقيقات ضلوعه في «تغيب» زوجة ابن الفنان أو أن يكون قد مارس جريمة «التخبيب»، معترفا في الوقت نفسه بأن رقم الجوال الثاني الذي تم تدوينه في القضية هو رقمه وكانت زوجة الفنان تتصل عليه لمحادثة أهله.
وأكدت المصادر نفسها أن هيئة التحقيق ضمنت في ملف القضية عددا من الاستدلالات ضد الشاعر الغنائي وزوجة ابن الفنان، حيث اعتبرت أن ما أقدما عليه فعلا محرما ومعاقبا عليه، مبينة إحالتهما للمحكمة الجزائية في الحق العام بإثبات ما نسب إليهما والحكم عليهما بعقوبة تعزيرية، فيما سيتم فتح ملف آخر لمحاكمتهما في الحق الخاص.
وبينت مصادر متابعة لملف القضية، أن التفاصيل الأولية تعود بالتزامن مع تقديم ابن الفنان لبلاغ للجهات المختصة ضد زوجته وضد الشاعر الغنائي، حيث تمت إحالة ملف القضية إلى دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام وإلى المحكمة الجزائية تضمن العديد من الاستدلالات، التي تمحورت حول العلاقة غير الشرعية بين الشاعر الغنائي وزوجة ابن الفنان، من أبرزها «برنت» المكالمات الهاتفية بين رقمي جواليهما، حيث أقرت زوجة ابن الفنان أن الرقم المذكور عائد لها وأنه من الطبيعي أن يكون بينها وبين الشاعر اتصالات على جواله، بذريعة أنها كانت تتصل على عائلته فقط وليس عليه شخصيا. من جهته أنكر الشاعر أثناء التحقيقات ضلوعه في «تغيب» زوجة ابن الفنان أو أن يكون قد مارس جريمة «التخبيب»، معترفا في الوقت نفسه بأن رقم الجوال الثاني الذي تم تدوينه في القضية هو رقمه وكانت زوجة الفنان تتصل عليه لمحادثة أهله.
وأكدت المصادر نفسها أن هيئة التحقيق ضمنت في ملف القضية عددا من الاستدلالات ضد الشاعر الغنائي وزوجة ابن الفنان، حيث اعتبرت أن ما أقدما عليه فعلا محرما ومعاقبا عليه، مبينة إحالتهما للمحكمة الجزائية في الحق العام بإثبات ما نسب إليهما والحكم عليهما بعقوبة تعزيرية، فيما سيتم فتح ملف آخر لمحاكمتهما في الحق الخاص.